الدكتور خميس العجمي
مقالك أضاء لنا جوهر التجارة في الإسلام، حيث يجتمع الربح مع القيم، والكسب مع القرب من الله. أحسنت في إبراز عثمان بن عفان رضي الله عنه كنموذج خالد يعلّمنا أن الثروة الحقيقية هي ما يُستثمر في الخير ويبقى أثره. جزاك الله خيرًا على هذا الطرح الملهم.
كلماتك عن الكسب الحلال لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش واقعًا؛ فهي محفورة في الذاكرة وراسخة في القلب. أنت لا تكتب فقط، بل تجسد ما تكتب نموذجًا حيًا يُحتذى به. أسأل الله أن يرضى عنك ويرضيك، ويجعل تجارتك مع الله تجارة رابحة لا تبور.
إنها دعوة عميقة لرجل الأعمال المسلم في عصرنا أن يجعل تجارته وسيلة للقرب من الله وخدمة المجتمع، ليجمع بين بركة الدنيا وفوز الآخرة. وكما أشرتم دكتورنا العزيز، فإن ثروة عثمان بن عفان رضي الله عنه لم تكن وليدة حظ عابر أو مضاربة عشوائية أو حيلة تجارية ذكية، بل كانت ثمرةً طيبة لشجرة مباركة غرسها بيديه على أسس إيمانية راسخة. لقد بارك الله في ماله لأنه قام على الحلال، ونما بالصدق، وأُدير بالحكمة، وأنفق في سبيل الله. لقد كان سيدنا عثمان رائد أعمال في عصره، قدّم للعالم أنموذجا خالدا للتجارة الرشيدة التي لا تختزل في الربح المادي، بل تبنى على منظومة قيمية متكاملة: مال حلال أساس البركة، أمانة وصدق رأس المال الحقيقي، وقف وصدقة جارية ضمان للاستدامة، وإتقان في العمل عبادة وسلوك. رضي الله عن ذي النورين الذي جمع بين الحكمة الاقتصادية والسمو الروحي، فجعل من تجارته وسيلة لبركة الدنيا وفوز الآخرة، وبارك الله لكم في علمكم وقلمكم دكتورنا الفاضل، وجعل ما تخطونه نبراسا للوعي
جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم دكتور على هذا المقال الماتع، الذي أضاء لنا جانبًا من أعظم جوانب السيرة العطرة لسيدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه، ذلك الرجل التقي التاجر الأمين الذي جعل من تجارته بابًا إلى مرضاة الله ووسيلةً لخدمة عباده. لقد وفقتم في إبراز قيمة التجارة الرشيدة بوصفها سلوكًا يقوم على الصدق والبركة والإيثار، ويجعل المال في يد صاحبه وسيلة للعطاء لا غاية للتكاثر.
إن مثل هذه المقالات الراقية تذكّرنا بأهمية استحضار البعد الإيماني والأخلاقي في معاملاتنا اليومية، وتجعلنا أكثر وعيًا بأن نجاح التجارة الحقيقي ليس في الأرباح وحدها، بل في رضا الله تعالى وبركة العمر ونفع الناس. فشكرًا لكم على هذا الطرح الهادف الذي يغرس في النفوس قيَم النزاهة والرحمة والعطاء، ونسأل الله أن يبارك أقلامكم وأن يجعل جهودكم في موازين حسناتكم.
شكرآ
الدكتور خميس
بماء الذهب ورحيق الفكر وخلاصة التجربة تكتب مقالا لا تخليه الايام بل يتجدد مع الأحداث الجسام فيكون صالحا علي مر الزمان .
سيدنا عثمان بن عفان وباع وشتري مع الله وربح البيع تكتب عن رائد الأمانة والصدق والشفافية وإتقان العمل .
هنيئا الي صاحب التميز والأفكار النيرة ازكي التحيات واجملها وانداها واطيبها ارسلها لك بكل حب واخلاص .
فما اجمل ان يكون الإنسان شمعة تنير درب الحائرين
فهنيئا لسيدنا عثمان في تجارته مع الله وهنيئا للدكتور خميس في اختياره الموفق .
تقبل الله طاعتكم وصالح أعمالكم
فيصل بن حمد
September 12, 2025الدكتور خميس العجمي مقالك أضاء لنا جوهر التجارة في الإسلام، حيث يجتمع الربح مع القيم، والكسب مع القرب من الله. أحسنت في إبراز عثمان بن عفان رضي الله عنه كنموذج خالد يعلّمنا أن الثروة الحقيقية هي ما يُستثمر في الخير ويبقى أثره. جزاك الله خيرًا على هذا الطرح الملهم.
بلقيس قبلان
September 12, 2025كلماتك عن الكسب الحلال لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش واقعًا؛ فهي محفورة في الذاكرة وراسخة في القلب. أنت لا تكتب فقط، بل تجسد ما تكتب نموذجًا حيًا يُحتذى به. أسأل الله أن يرضى عنك ويرضيك، ويجعل تجارتك مع الله تجارة رابحة لا تبور.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 11, 2025إنها دعوة عميقة لرجل الأعمال المسلم في عصرنا أن يجعل تجارته وسيلة للقرب من الله وخدمة المجتمع، ليجمع بين بركة الدنيا وفوز الآخرة. وكما أشرتم دكتورنا العزيز، فإن ثروة عثمان بن عفان رضي الله عنه لم تكن وليدة حظ عابر أو مضاربة عشوائية أو حيلة تجارية ذكية، بل كانت ثمرةً طيبة لشجرة مباركة غرسها بيديه على أسس إيمانية راسخة. لقد بارك الله في ماله لأنه قام على الحلال، ونما بالصدق، وأُدير بالحكمة، وأنفق في سبيل الله. لقد كان سيدنا عثمان رائد أعمال في عصره، قدّم للعالم أنموذجا خالدا للتجارة الرشيدة التي لا تختزل في الربح المادي، بل تبنى على منظومة قيمية متكاملة: مال حلال أساس البركة، أمانة وصدق رأس المال الحقيقي، وقف وصدقة جارية ضمان للاستدامة، وإتقان في العمل عبادة وسلوك. رضي الله عن ذي النورين الذي جمع بين الحكمة الاقتصادية والسمو الروحي، فجعل من تجارته وسيلة لبركة الدنيا وفوز الآخرة، وبارك الله لكم في علمكم وقلمكم دكتورنا الفاضل، وجعل ما تخطونه نبراسا للوعي
ماجد النصيرات
September 10, 2025بارك الله بكم دكتورنا الحبيب
د. عبدالحميد حارس
September 10, 2025جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم دكتور على هذا المقال الماتع، الذي أضاء لنا جانبًا من أعظم جوانب السيرة العطرة لسيدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه، ذلك الرجل التقي التاجر الأمين الذي جعل من تجارته بابًا إلى مرضاة الله ووسيلةً لخدمة عباده. لقد وفقتم في إبراز قيمة التجارة الرشيدة بوصفها سلوكًا يقوم على الصدق والبركة والإيثار، ويجعل المال في يد صاحبه وسيلة للعطاء لا غاية للتكاثر. إن مثل هذه المقالات الراقية تذكّرنا بأهمية استحضار البعد الإيماني والأخلاقي في معاملاتنا اليومية، وتجعلنا أكثر وعيًا بأن نجاح التجارة الحقيقي ليس في الأرباح وحدها، بل في رضا الله تعالى وبركة العمر ونفع الناس. فشكرًا لكم على هذا الطرح الهادف الذي يغرس في النفوس قيَم النزاهة والرحمة والعطاء، ونسأل الله أن يبارك أقلامكم وأن يجعل جهودكم في موازين حسناتكم.
د عبد السميع يونس
September 10, 2025شكرآ الدكتور خميس بماء الذهب ورحيق الفكر وخلاصة التجربة تكتب مقالا لا تخليه الايام بل يتجدد مع الأحداث الجسام فيكون صالحا علي مر الزمان . سيدنا عثمان بن عفان وباع وشتري مع الله وربح البيع تكتب عن رائد الأمانة والصدق والشفافية وإتقان العمل . هنيئا الي صاحب التميز والأفكار النيرة ازكي التحيات واجملها وانداها واطيبها ارسلها لك بكل حب واخلاص . فما اجمل ان يكون الإنسان شمعة تنير درب الحائرين فهنيئا لسيدنا عثمان في تجارته مع الله وهنيئا للدكتور خميس في اختياره الموفق . تقبل الله طاعتكم وصالح أعمالكم