بحث

صرخة يقظة: قمة الدّوحة

صرخة يقظة: قمة الدّوحة
📥 تنزيل الملف pdf 🌐 عرض الملف

التعليقات (6)

  • فيصل حمد جميل

    إشكرا الدكتور خميس العجمي ن رسالتكم في "صرخة اليقظة" تؤكد أن العدو المشترك لا يُواجه إلا بالاصطفاف، وأن الخلافات الداخلية لن تجلب سوى مزيد من الضعف والانقسام. ومن هنا، تبقى دعوتكم نداءً مفتوحاً: إمّا أن تستيقظ الأمة على مسؤولياتها، أو تظل أسيرة الشعارات التي لا تصنع واقعاً ولا تحفظ مستقبلاً.

  • أسمهان الأحمر

    شكرا لك يا دكتور خميس على مقالاتك الهادفه والعميقه وكان عنوان هذا المقال موفق جدا ففعلا لابد من صرخه توقظنا من تبلدنا نحو هذه القضيه المصيريه قضية الخير والشر قضيه الحق والباطل فبعد اكثر من 700 يوم تفاعلنا وتاثرنا في بدايتها وعدنا مره اخرى إلى التعود على المشاهد وكانها لا تعنينا جاءت ضربة الدوحه لتوقظنا وتؤكد لنا أن هذا العدو الغادر لن يترك احد وانه بدا العد التنازلي فإما ان نهلك جميعا او نوقفه عند حده

  • د. عبد الحميد حارس

    جزاكم الله خيرًا دكتور خميس على هذا المقال البديع، الذي جاء صرخة يقظةٍ في زمنٍ تتقاذفه التحديات والصراعات، فأحسنتم في تشخيص الواقع، وفي تسليط الضوء على حاجتنا الماسّة إلى نظام أمني عربي مشترك يحمي الأوطان ويصون كرامة الإنسان. لقد رسمتم بكلماتكم لوحةً صادقة تختزل معاناة الأمة، وتستنهض هممها نحو التماسك والوحدة في مواجهة العدو المشترك. وما أجمل ما ختمتم به من دعوة صريحة إلى الوعي، واليقظة، وترك الخلافات التي لا تجلب إلا الفرقة والشتات. مقالكم يعكس عمق البصيرة، وصدق الغيرة على حاضر الأمة ومستقبلها، ويستحق أن يُتداول بين أبنائها ليكون دافعًا لبث روح الأمل والعمل المشترك. فجزاكم الله خير الجزاء، وبارك في قلمكم وفكركم النيّر.

  • د عبد السميع يونس

    شكرا الدكتور خميس مقال يحمل الهم والاحساس لكل الشعوب العربية والاسلامية والرغية في الاجتماع الوحدة وكتب المقال بمداد صادق ومحبة للوطن والدين ويحمل امنيات نرجوها . المقال يمثلني والكاتب ضمير المتابعين وصوتي للصوتك ونتوجه بالدعاء ان يحقق ما ترجوه . جزاكم الله ودمتم بخير

  • بلقيس قبلان

    مقال الدكتور صرخة وعي ونداء أمل، يستحق أن يُقرأ بتمعّن، وأن يتحول إلى خارطة طريق للدول العربية نحو وحدة الصف وصون الأمن. فنحن اليوم أمام عدو لا يفهم إلا لغة القوة، ولن يحمينا إلا اصطفاف عربي يترجم الأقوال إلى أفعال.

  • د. هنادي عبد العزيز عريقات

    مقالتكم دكتورنا الكريم جاءت كأنها مرآة للزمن؛ تضع الأمة أمام امتحان وجودي، فإما أن تفيق من غفلتها وإما أن تذوب في غياهب التشرذم. لقد بيّن قلمكم أن العدو مهما اشتد بطشه فلن يغلب أمة أحسنت قراءة ذاتها، وأن الأزمة ليست نهاية التاريخ بل لحظة ميلاد جديدة، متى ما استعاد الضمير يقظته، واجتمع الصف على قيم العدل والوحدة، هي صرخة لا تخاطب اللحظة فحسب، بل تنذر بأن مصير الأمم مرهون بقدرتها على تحويل الألم إلى وعي، والهزيمة إلى إرادة، والضعف إلى مشروع حضاري جامع

اكتب تعليقًا