مقالكم د. خميس تناول ظاهرة سفر النساء بطرح متوازن، جمع بين البعد الشرعي والاجتماعي، وقدم رؤية وسطية تدعو للحوار والتأمل بوعي يحفظ القيم ويستوعب متطلبات العصر.
مقالكم دكتورنا الفاضل جاء بعمق فكري وفلسفي نادر، جمع بين البيان الشرعي والتحليل الاجتماعي، فأظهر أن قضية سفر المرأة ليست مجرد جدل فقهي، بل مرآة لتحولات حضارية تمس الأسرة والمجتمع برمته. أحسنتم إذ فتحتم الباب لاجتهاد متوازن يراعي مقاصد الشريعة ويحفظ القيم، وفي الوقت ذاته يصغي لمتطلبات العصر وتطلعات المرأة. مقالتكم دعوة صادقة لحوار رشيد، يضع الأمة أمام مسؤولية تجديد فقهها مع صيانة هويتها. بارك الله في قلمكم الذي يضيء العقول ويثري النقاش.
الطرح يعكس رؤية عميقة ومتوازنة، تجمع بين مواكبة العصر والحرص على الضوابط الإسلامية، مما يمنح النقاش بعداً قيمياً يحافظ على الهوية. كل طروحاتك دكتورنا الغالي مهمة ومحورية، تهذب النفس وتسهم في سد الفجوات المجتمعية والفكرية.
شكرآ
دكتور خميس
مقال اليوم شيق كبير وعظيم المحتوي يطرح أمرا مقلق للكثير من الأسر وأصبح ظاهرة خطيرة رغم المبررات التي تتناقل فيما بيننا الحاجة والضرورة وكلها تصب في خانة مخالفة الضوابط الشرعية
نحن مجتمع تمثل المرأة راس الرمح في الأسرة وصالحها يعني صالح المجتمع كله ينبغي علينا اتباع الموجبات والضابط الشرعية فيما يتعلق بكل شوؤن المرأة اكراما لها .
جزاكم الله خير اخي الكريم
أحسنتم معالي الدكتور وجزاكم الله خيرًا على هذا المقال الطيب الذي يثير قضايا تمس جوهر الإنسان في وجوده ومسؤوليته، وهو ما يذكّر بأن كرامة المرأة والرجل معًا لا تكتمل إلا بالعودة إلى مرجعية القيم الإيمانية والأخلاقية التي تحفظ للإنسان مكانته. فكل حديث عن الأدوار أو المكانة الاجتماعية يظل ناقصًا ما لم يُربط بمقاصد الشرع في تكريم الإنسان، رجالًا ونساءً، وما لم يُستحضر قوله تعالى: ﴿ولقد كرّمنا بني آدم﴾. إن استدعاء البعد الأخلاقي والديني يضع النقاش في مساره الصحيح، حيث لا تكون الحرية مجرد انعتاق من القيود، بل التزامًا برسالة الاستخلاف وتحقيقًا للمعنى الأسمى لوجود الإنسان في عبوديته لربه وإعمار الأرض بالخير والعدل.
فيصل حمد جميل
September 30, 2025مقالكم د. خميس تناول ظاهرة سفر النساء بطرح متوازن، جمع بين البعد الشرعي والاجتماعي، وقدم رؤية وسطية تدعو للحوار والتأمل بوعي يحفظ القيم ويستوعب متطلبات العصر.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 27, 2025مقالكم دكتورنا الفاضل جاء بعمق فكري وفلسفي نادر، جمع بين البيان الشرعي والتحليل الاجتماعي، فأظهر أن قضية سفر المرأة ليست مجرد جدل فقهي، بل مرآة لتحولات حضارية تمس الأسرة والمجتمع برمته. أحسنتم إذ فتحتم الباب لاجتهاد متوازن يراعي مقاصد الشريعة ويحفظ القيم، وفي الوقت ذاته يصغي لمتطلبات العصر وتطلعات المرأة. مقالتكم دعوة صادقة لحوار رشيد، يضع الأمة أمام مسؤولية تجديد فقهها مع صيانة هويتها. بارك الله في قلمكم الذي يضيء العقول ويثري النقاش.
بلقيس قبلان
September 27, 2025الطرح يعكس رؤية عميقة ومتوازنة، تجمع بين مواكبة العصر والحرص على الضوابط الإسلامية، مما يمنح النقاش بعداً قيمياً يحافظ على الهوية. كل طروحاتك دكتورنا الغالي مهمة ومحورية، تهذب النفس وتسهم في سد الفجوات المجتمعية والفكرية.
د عبد السميع يونس
September 27, 2025شكرآ دكتور خميس مقال اليوم شيق كبير وعظيم المحتوي يطرح أمرا مقلق للكثير من الأسر وأصبح ظاهرة خطيرة رغم المبررات التي تتناقل فيما بيننا الحاجة والضرورة وكلها تصب في خانة مخالفة الضوابط الشرعية نحن مجتمع تمثل المرأة راس الرمح في الأسرة وصالحها يعني صالح المجتمع كله ينبغي علينا اتباع الموجبات والضابط الشرعية فيما يتعلق بكل شوؤن المرأة اكراما لها . جزاكم الله خير اخي الكريم
د. عبدالحميد الحارس
September 27, 2025أحسنتم معالي الدكتور وجزاكم الله خيرًا على هذا المقال الطيب الذي يثير قضايا تمس جوهر الإنسان في وجوده ومسؤوليته، وهو ما يذكّر بأن كرامة المرأة والرجل معًا لا تكتمل إلا بالعودة إلى مرجعية القيم الإيمانية والأخلاقية التي تحفظ للإنسان مكانته. فكل حديث عن الأدوار أو المكانة الاجتماعية يظل ناقصًا ما لم يُربط بمقاصد الشرع في تكريم الإنسان، رجالًا ونساءً، وما لم يُستحضر قوله تعالى: ﴿ولقد كرّمنا بني آدم﴾. إن استدعاء البعد الأخلاقي والديني يضع النقاش في مساره الصحيح، حيث لا تكون الحرية مجرد انعتاق من القيود، بل التزامًا برسالة الاستخلاف وتحقيقًا للمعنى الأسمى لوجود الإنسان في عبوديته لربه وإعمار الأرض بالخير والعدل.