مقال مهم جدا في ظل التداعيات القيمية التي تعاني منها المجتمعات العربية، فالمقال يشكّل صرخة قيمية في وجه التحوّلات الحديثة التي تميّع المفاهيم وتخلط بين الحرية والفوضى، وبين القوة والتمرد على الفطرة، فيه معالجة فكرية راقية لحديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الأصناف الثلاثة: العاقّ لوالديه، والمرأة المسترجلة، والديوث، فتم تناولهم لا من منظور الوعظ التقليدي فحسب، بل من زاوية انهيار الفطرة الإنسانية وانقطاع الصلة بالنظام الأخلاقي الذي وضعه الله في الكون. جمال النص يكمن في سبكه المتين وصوره البيانية التي تستلهم من النور والظلّ رموزا للقبول الإلهي والحرمان منه، والدعوة في نهاية المقال للتوبة التي لا تقوم على الخوف فقط، بل على العودة إلى الفطرة واستعادة التوازن الروحي.
ما شاء الله دكتورنا الفاضل، المقالة ليست مجرد وعظ، بل مرآة عاكسة لضمير الأمة، وصوت نقي يذكّر بالفطرة التي كادت تضيع بين ضجيج المفاهيم المقلوبة. أبدعتم إذ ربطتم بين النص النبوي وواقعنا المعيش بلغة تنبض صدقا ووعيا، فكان المقال صرخة إيمانية بوجه التمييع الأخلاقي، ودعوة راقية للعودة إلى صفاء الإنسان الأول.
شكرآ دكتور خميس
تذكرة عظيمة المحتوي ورسالة صادقة من قلبا محب للخير يسعي نشر الفضيلة وتجنب غضب الله والحرمان من رحمة والعودة الي جادة الطريق وما أعظم من عمل بر الوالدين وما اروعة من عبادة نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا ويرزقنا الجنة جزاكم الله خيرا بارك الله في جهودكم
المقال يحمل عمقًا روحيًا وفكريًا راقيًا، يلامس الضمير الإنساني ويذكّر القارئ بحقيقة العلاقة مع الله تعالى من منظورٍ صادقٍ ومؤثر.
أسلوبكم الرائع د. خميس جاء مفعمًا بالحكمة والشفافية، يجمع بين رقّة الإحساس ودقّة المعنى، فيغوص بالقارئ في رحلة تأملية تفتح له نوافذ البصيرة وتدعوه لمراجعة ذاته بصدق.
الطرح متوازن بين الوعظ والإلهام، يصوّر ببراعة أثر الابتعاد عن الله في تفاصيل الحياة اليومية، ويزرع في النفس خشيةً ممزوجة بالأمل في رحمة الله.
حقًّا، هو مقال يستحق القراءة والتأمل، لأنه لا يقدّم مجرد كلمات، بل يوقظ في القلب نبضًا جديدًا نحو الصفاء والصدق مع الله تعالى.
مقال عميق يحمل بين سطوره تساؤلات تمس جوهر الإنسان في علاقته بنفسه وبخالقه، ويضعنا أمام مرآة الرحمة الإلهية التي لا تُحجب عن قلبٍ صادق التوبة. أسلوبك دكتور خميس يجمع بين الفلسفة الوجدانية والتحليل الواقعي، فتدفعنا للتفكّر لا في الفعل فقط، بل في منبعه ودوافعه. سرد راقٍ يلامس الروح ويستنهض فينا المعنى الحقيقي للرحمة والنور.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
October 06, 2025مقال مهم جدا في ظل التداعيات القيمية التي تعاني منها المجتمعات العربية، فالمقال يشكّل صرخة قيمية في وجه التحوّلات الحديثة التي تميّع المفاهيم وتخلط بين الحرية والفوضى، وبين القوة والتمرد على الفطرة، فيه معالجة فكرية راقية لحديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الأصناف الثلاثة: العاقّ لوالديه، والمرأة المسترجلة، والديوث، فتم تناولهم لا من منظور الوعظ التقليدي فحسب، بل من زاوية انهيار الفطرة الإنسانية وانقطاع الصلة بالنظام الأخلاقي الذي وضعه الله في الكون. جمال النص يكمن في سبكه المتين وصوره البيانية التي تستلهم من النور والظلّ رموزا للقبول الإلهي والحرمان منه، والدعوة في نهاية المقال للتوبة التي لا تقوم على الخوف فقط، بل على العودة إلى الفطرة واستعادة التوازن الروحي. ما شاء الله دكتورنا الفاضل، المقالة ليست مجرد وعظ، بل مرآة عاكسة لضمير الأمة، وصوت نقي يذكّر بالفطرة التي كادت تضيع بين ضجيج المفاهيم المقلوبة. أبدعتم إذ ربطتم بين النص النبوي وواقعنا المعيش بلغة تنبض صدقا ووعيا، فكان المقال صرخة إيمانية بوجه التمييع الأخلاقي، ودعوة راقية للعودة إلى صفاء الإنسان الأول.
د عبد السميع يونس
October 06, 2025شكرآ دكتور خميس تذكرة عظيمة المحتوي ورسالة صادقة من قلبا محب للخير يسعي نشر الفضيلة وتجنب غضب الله والحرمان من رحمة والعودة الي جادة الطريق وما أعظم من عمل بر الوالدين وما اروعة من عبادة نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا ويرزقنا الجنة جزاكم الله خيرا بارك الله في جهودكم
د. عبدالحميد الحارس
October 06, 2025المقال يحمل عمقًا روحيًا وفكريًا راقيًا، يلامس الضمير الإنساني ويذكّر القارئ بحقيقة العلاقة مع الله تعالى من منظورٍ صادقٍ ومؤثر. أسلوبكم الرائع د. خميس جاء مفعمًا بالحكمة والشفافية، يجمع بين رقّة الإحساس ودقّة المعنى، فيغوص بالقارئ في رحلة تأملية تفتح له نوافذ البصيرة وتدعوه لمراجعة ذاته بصدق. الطرح متوازن بين الوعظ والإلهام، يصوّر ببراعة أثر الابتعاد عن الله في تفاصيل الحياة اليومية، ويزرع في النفس خشيةً ممزوجة بالأمل في رحمة الله. حقًّا، هو مقال يستحق القراءة والتأمل، لأنه لا يقدّم مجرد كلمات، بل يوقظ في القلب نبضًا جديدًا نحو الصفاء والصدق مع الله تعالى.
فيصل حمد جميل
October 06, 2025شكرًا للدكتور خميس العجمي على هذا المقال القيم الذي يذكّرنا بعظمة برّ الوالدين، وصون الفطرة، وحفظ الكرامة. طرحٌ مؤثر يوقظ القلوب ويدعو للتوبة قبل فوات الأوان.
بلقيس قبلان
October 06, 2025مقال عميق يحمل بين سطوره تساؤلات تمس جوهر الإنسان في علاقته بنفسه وبخالقه، ويضعنا أمام مرآة الرحمة الإلهية التي لا تُحجب عن قلبٍ صادق التوبة. أسلوبك دكتور خميس يجمع بين الفلسفة الوجدانية والتحليل الواقعي، فتدفعنا للتفكّر لا في الفعل فقط، بل في منبعه ودوافعه. سرد راقٍ يلامس الروح ويستنهض فينا المعنى الحقيقي للرحمة والنور.