من الصعب أن يكون وراء هذا المقال إلا عقل مستنير وروح متأملة بلغت عمق الفهم والوعي. رؤية فلسفية راقية جمعت بين الإيمان والعقل، وبين التأمل في عدل الله ومعنى الخلود، فكان المقال أشبه برحلة فكرية تلامس جوهر الإنسان وغاية وجوده.
جزاكم الله خيرًا دكتور خميس على هذا المقال العميق والمفعم بنور الإيمان والتأمل. لقد أبدعتم في تناول مفهوم الخلود بأسلوب يلامس القلب والعقل معًا، فأحييتم في النفوس معنى الحياة الحقيقية التي تبدأ بعد الموت، وربطتم بين عدل الله ورحمته وبين مسؤولية الإنسان عن اختياره الأبدي. كلماتكم تذكّرنا بأن كل لحظة في الدنيا هي بذرة للآخرة، وأن الخلود ليس وعدًا بعيدًا بل امتداد لما نصنعه اليوم من خير أو شر. فشكرًا لكم على هذا الطرح الراقـي الذي يزرع في القلوب اليقين، ويحفّز الأرواح للسير نحو النور والحق والخلود في رضوان الله.
ما شاء الله دكتورنا الغالي، مقالتكم "تأملات في الوصف الإلهي" جاءت مزيجا من عمق الفيلسوف وصفاء العارف، ومن عقل يتأمل بنور الوحي وروح تفيض بحكمة الإيمان. لقد أبحرتم بالقارئ بين الفكر والوجدان، فبينتم أن الخلود ليس امتداد زمن فحسب، بل خلود أثر وصلاح ووعي بالغاية من الوجود. مقالتكم تذكير بليغ بأن الإنسان يُربط مصيره بعمله، وأن عدل الله هو أفق الخلود الحقيقي.
زادكم الله نورا وبصيرة، وبارك في هذا القلم الذي يكتب بنبض القلب وعقل مستنير بنور الإيمان
هذا المقال نفَذ بعمق إلى جوهر الحقيقة الإيمانية الكبرى، وهي الإيمان بالخلود، فجعل القارئ يعيش رحلة فكرية وروحية تعيد ترتيب الأولويات، وتُعيد تعريف معنى الحياة والموت معًا.
لقد أحسنتم دكتور خميس في الربط بين فكرة البقاء الأبدي وبين قيمة العمل في الدنيا، فأوضحتم أن من أيقن بالدار الآخرة لن يُقيد خوفًا أو يأسًا، بل سيجد في كل عمل عبادة، وفي كل عطاء طريقًا إلى الخلود الحقيقي.
الأسلوب جاء راقيًا ومضيئًا بالحكمة، يمزج بين العمق العقَدي واللمسة الإنسانية الهادئة، فيوقظ في النفس الإيمان، ويغرس في القلب الرجاء، ويمنح العقل بصيرة تجعل من الإيمان بالآخرة حياة لا تنتهي.
مقال يُقرأ بتأمل، ويُحفر أثره في القلب طويلًا.
شكرآ دكتور خميس
مقال يعكس شغفك بالكتابة وتملك القدرة علي جذب القراء وابغائهم مهتمين ومنظم بشكل جيد مع مقدمة جذابة وغني بالتفاصيل والحقائق وخاتمه قوية تترك انطباعا دائمآ .اسلوب الكتابة مميز واللغة سلسلة وبسيطة مما يجعل من السهل علي القراء فهم المحتوي والاستمتاع به . مقال مقنع من خلال الحجج القوية والمنطقية وغينا بالمعلومات القيمة والشيعة .
جزاكم الله خيرا
بلقيس قبلان
October 10, 2025من الصعب أن يكون وراء هذا المقال إلا عقل مستنير وروح متأملة بلغت عمق الفهم والوعي. رؤية فلسفية راقية جمعت بين الإيمان والعقل، وبين التأمل في عدل الله ومعنى الخلود، فكان المقال أشبه برحلة فكرية تلامس جوهر الإنسان وغاية وجوده.
فيصل حمد جميل
October 08, 2025جزاكم الله خيرًا دكتور خميس على هذا المقال العميق والمفعم بنور الإيمان والتأمل. لقد أبدعتم في تناول مفهوم الخلود بأسلوب يلامس القلب والعقل معًا، فأحييتم في النفوس معنى الحياة الحقيقية التي تبدأ بعد الموت، وربطتم بين عدل الله ورحمته وبين مسؤولية الإنسان عن اختياره الأبدي. كلماتكم تذكّرنا بأن كل لحظة في الدنيا هي بذرة للآخرة، وأن الخلود ليس وعدًا بعيدًا بل امتداد لما نصنعه اليوم من خير أو شر. فشكرًا لكم على هذا الطرح الراقـي الذي يزرع في القلوب اليقين، ويحفّز الأرواح للسير نحو النور والحق والخلود في رضوان الله.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
October 08, 2025ما شاء الله دكتورنا الغالي، مقالتكم "تأملات في الوصف الإلهي" جاءت مزيجا من عمق الفيلسوف وصفاء العارف، ومن عقل يتأمل بنور الوحي وروح تفيض بحكمة الإيمان. لقد أبحرتم بالقارئ بين الفكر والوجدان، فبينتم أن الخلود ليس امتداد زمن فحسب، بل خلود أثر وصلاح ووعي بالغاية من الوجود. مقالتكم تذكير بليغ بأن الإنسان يُربط مصيره بعمله، وأن عدل الله هو أفق الخلود الحقيقي. زادكم الله نورا وبصيرة، وبارك في هذا القلم الذي يكتب بنبض القلب وعقل مستنير بنور الإيمان
د. عبدالحميد الحارس
October 07, 2025هذا المقال نفَذ بعمق إلى جوهر الحقيقة الإيمانية الكبرى، وهي الإيمان بالخلود، فجعل القارئ يعيش رحلة فكرية وروحية تعيد ترتيب الأولويات، وتُعيد تعريف معنى الحياة والموت معًا. لقد أحسنتم دكتور خميس في الربط بين فكرة البقاء الأبدي وبين قيمة العمل في الدنيا، فأوضحتم أن من أيقن بالدار الآخرة لن يُقيد خوفًا أو يأسًا، بل سيجد في كل عمل عبادة، وفي كل عطاء طريقًا إلى الخلود الحقيقي. الأسلوب جاء راقيًا ومضيئًا بالحكمة، يمزج بين العمق العقَدي واللمسة الإنسانية الهادئة، فيوقظ في النفس الإيمان، ويغرس في القلب الرجاء، ويمنح العقل بصيرة تجعل من الإيمان بالآخرة حياة لا تنتهي. مقال يُقرأ بتأمل، ويُحفر أثره في القلب طويلًا.
د عبد السميع يونس
October 07, 2025شكرآ دكتور خميس مقال يعكس شغفك بالكتابة وتملك القدرة علي جذب القراء وابغائهم مهتمين ومنظم بشكل جيد مع مقدمة جذابة وغني بالتفاصيل والحقائق وخاتمه قوية تترك انطباعا دائمآ .اسلوب الكتابة مميز واللغة سلسلة وبسيطة مما يجعل من السهل علي القراء فهم المحتوي والاستمتاع به . مقال مقنع من خلال الحجج القوية والمنطقية وغينا بالمعلومات القيمة والشيعة . جزاكم الله خيرا