مقال رائع د. خميس، عرضتم فيه بعمق أن السلام الحقيقي لا يقوم إلا على العدل، وأن الوهم الجميل بالسلام هو ما يمنح الإنسان الأمل للاستمرار. طرح ملهم يذكّرنا بأن بداية السلام تكون من داخل الإنسان قبل أن تعمّ الأوطان.
ما شاء الله دكتورنا الفاضل، أجمل ما في مقالتكم مدخلها البديع الذي جمع بين مشهدَي المخبأ وتمثال “لا للعنف”، ليُجسّد المفارقة بين واقع دام وشعار زائف. أبدعتم في كشف زيف خطاب السلام المهيمن، وفي بيان أن السلام بلا عدل ليس إلا صمت قبور. طرحكم الذي جمع بين التحليل النفسي والحضاري والديني، وخاتمتكم التي ربطت بين السلام الداخلي وصمود غزة، جعلت المقال وثيقة فكرية تُعيد تعريف معنى السلام في زمن امتلأ بالضجيج والادعاء. بورك قلمكم وسدد الله خطاكم.
المقال في غاية الروعة والعمق، تناول مفهوم السلام من منظور شامل يجمع بين البعد الديني والإنساني والسياسي، مقدِّمًا رؤية واعية تعكس حاجة العالم اليوم إلى إعادة إحياء قيم العدل والتسامح.
أعجبني كيف ربطته دكتور خميس بين السلام القلبي الداخلي والسلام العالمي، وأبرزتم أن السلام لا يتحقق بالقوة أو الشعارات، بل بالتربية على القيم، وبالعدل، وباحترام الإنسان للإنسان.
كما أن الاستشهادات القرآنية والنبوية أضفت على المقال قوة وعمقًا، وأظهرت أن الإسلام لم يجعل السلام خيارًا ثانويًا، بل جعله منهج حياة ومقصدًا ساميًا.
حقًا، هذا المقال يُعد دعوة صادقة للتأمل في مفهوم السلام الحقيقي، ويُذكّرنا بمسؤوليتنا كأفراد ومجتمعات في ترسيخ معانيه في واقعنا.
جزاكم الله خير الجزاء معالي الدكتورخميس، ونسأل الله أن يعمّ السلام قلوبنا وأوطاننا والعالم أجمع.
شكرآ دكتور خميس
مقال يكتب بمداد عالم مهموم بالقضية الفلسطينة من خلال مقالاته وارتباطه الوثيق بكل القضايا العربية والإسلامية كانت همه الأول بارك الله في جهدكم وبعد 730 يومآ من الدمار والابادة الجماعية وإصرار اهل عزة علي النصر والسلام تحققت امنياتهم بعد الضغط علي هذا العدو الغاشم صادق التهاني والتبريكات لأهل عزة باسكات صوت الموت والدمار
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
فيصل حمد جميل
October 11, 2025مقال رائع د. خميس، عرضتم فيه بعمق أن السلام الحقيقي لا يقوم إلا على العدل، وأن الوهم الجميل بالسلام هو ما يمنح الإنسان الأمل للاستمرار. طرح ملهم يذكّرنا بأن بداية السلام تكون من داخل الإنسان قبل أن تعمّ الأوطان.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
October 11, 2025ما شاء الله دكتورنا الفاضل، أجمل ما في مقالتكم مدخلها البديع الذي جمع بين مشهدَي المخبأ وتمثال “لا للعنف”، ليُجسّد المفارقة بين واقع دام وشعار زائف. أبدعتم في كشف زيف خطاب السلام المهيمن، وفي بيان أن السلام بلا عدل ليس إلا صمت قبور. طرحكم الذي جمع بين التحليل النفسي والحضاري والديني، وخاتمتكم التي ربطت بين السلام الداخلي وصمود غزة، جعلت المقال وثيقة فكرية تُعيد تعريف معنى السلام في زمن امتلأ بالضجيج والادعاء. بورك قلمكم وسدد الله خطاكم.
د. عبدالحميد الحارس
October 10, 2025المقال في غاية الروعة والعمق، تناول مفهوم السلام من منظور شامل يجمع بين البعد الديني والإنساني والسياسي، مقدِّمًا رؤية واعية تعكس حاجة العالم اليوم إلى إعادة إحياء قيم العدل والتسامح. أعجبني كيف ربطته دكتور خميس بين السلام القلبي الداخلي والسلام العالمي، وأبرزتم أن السلام لا يتحقق بالقوة أو الشعارات، بل بالتربية على القيم، وبالعدل، وباحترام الإنسان للإنسان. كما أن الاستشهادات القرآنية والنبوية أضفت على المقال قوة وعمقًا، وأظهرت أن الإسلام لم يجعل السلام خيارًا ثانويًا، بل جعله منهج حياة ومقصدًا ساميًا. حقًا، هذا المقال يُعد دعوة صادقة للتأمل في مفهوم السلام الحقيقي، ويُذكّرنا بمسؤوليتنا كأفراد ومجتمعات في ترسيخ معانيه في واقعنا. جزاكم الله خير الجزاء معالي الدكتورخميس، ونسأل الله أن يعمّ السلام قلوبنا وأوطاننا والعالم أجمع.
بلقيس قبلان
October 10, 2025شكراً لقلمكم الواعي دكتورنا العزيز، فقد لامستم عمق القضايا الإنسانية والعالمية بطرحٍ فكريٍ راقٍ ورؤيةٍ تُنير العقول وتوقظ الضمائر. أبقى الله قلمكم وأثركم ما بقيت الدنيا.
د عبد السميع يونس
October 10, 2025شكرآ دكتور خميس مقال يكتب بمداد عالم مهموم بالقضية الفلسطينة من خلال مقالاته وارتباطه الوثيق بكل القضايا العربية والإسلامية كانت همه الأول بارك الله في جهدكم وبعد 730 يومآ من الدمار والابادة الجماعية وإصرار اهل عزة علي النصر والسلام تحققت امنياتهم بعد الضغط علي هذا العدو الغاشم صادق التهاني والتبريكات لأهل عزة باسكات صوت الموت والدمار بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا