مقالكم يا دكتور خميس يُقدّم رؤية إنسانية راقية للشهوة، إذ تضعونها في موضعها الفطري كقوة للارتقاء لا للانحدار. لقد أبدعتم في بيان أن تهذيب الرغبة هو جوهر الحرية، وأن التوازن بين الجسد والروح هو سبيل الاستخلاف الحقيقي. طرحكم يذكّر بأن العلاقة بين الرجل والمرأة ليست غريزةً تُستهلك، بل سكنٌ ورحمة تُعمّر بها الحياة. مقالتكم دعوة راقية لإحياء الفطرة بالعقل والإيمان، وتحويل الشهوة من امتحانٍ إلى عبادةٍ سامية.
إن المقال في جوهره دعوة إلى تحرير الإنسان من عبودية الرغبة عبر ترشيدها بالإيمان والعقل، وتذكير بأن الحرية ليست في الانطلاق من الضوابط، بل في القدرة على ضبط النفس بحكمة. كما يبرز في مقالتكم بُعد إنسانيّ راق حين تنصفون المرأة وتعيدون تعريفها بأنها "شريك في العبودية والعمران لا جسد يشتهى"، وهو طرح يرتقي فوق الخطابات الجدلية التي استهلكتها الحضارة المعاصرة. بحق، مقالتكم هذه ليست معالجة أخلاقية فحسب، بل تأمل عميق في ماهية الإنسان كما أرادها الله: مخلوقا متوازنا بين الطين والروح، بين الغريزة والهداية، وبين الرغبة والمعنى.
أكرمك الله في الدارين دكتورنا العزيز
أحسنتم معالي الدكتور خميس فمقالكم هذا تحفة فكرية وأدبية راقية، يفيض بالحكمة والرؤية العميقة في فهم النفس البشرية وتوجيهها نحو السمو والتوازن.
تناولتم موضوع الشهوة والحرية والزواج بلغةٍ واعيةٍ راقية، تجمع بين البيان القرآني واللمسة الإنسانية الرفيعة.
أبدعتم في إبراز المعنى الحقيقي للحرية، وربطها بضبط النفس لا بإطلاق العنان لها، وفي بيان أن السمو الإنساني لا يتحقق إلا بالإيمان والعقل الراشد.
كلماتكم جاءت كنبراسٍ يهدي الحائرين في زمن اختلطت فيه المفاهيم وتاهت فيه القيم.
جزاكم الله خيرًا على هذا الطرح العميق المليء بالنور والفكر الناضج، وجعل ما كتبتم في موازين حسناتكم، ونفع بكم العقول والقلوب، وأدام تألق قلمكم المبدع الذي يكتب بنور البصيرة وصدق الإيمان.
شكرآ دكتور خميس
مقال كامل الدسم جميل المحتوي الهادف الأجمل تلك المساحة الفكرية واستدعاء الظواهر الواجب التوفق عندها وتشريحها ومعالحتها بأسلوب جذاب ومفردة قريبة للمتلقي تغازل المعرفة بارك الله في ايامكم وجهدكم
فيصل حمد جميل
October 17, 2025مقالكم يا دكتور خميس يُقدّم رؤية إنسانية راقية للشهوة، إذ تضعونها في موضعها الفطري كقوة للارتقاء لا للانحدار. لقد أبدعتم في بيان أن تهذيب الرغبة هو جوهر الحرية، وأن التوازن بين الجسد والروح هو سبيل الاستخلاف الحقيقي. طرحكم يذكّر بأن العلاقة بين الرجل والمرأة ليست غريزةً تُستهلك، بل سكنٌ ورحمة تُعمّر بها الحياة. مقالتكم دعوة راقية لإحياء الفطرة بالعقل والإيمان، وتحويل الشهوة من امتحانٍ إلى عبادةٍ سامية.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
October 16, 2025إن المقال في جوهره دعوة إلى تحرير الإنسان من عبودية الرغبة عبر ترشيدها بالإيمان والعقل، وتذكير بأن الحرية ليست في الانطلاق من الضوابط، بل في القدرة على ضبط النفس بحكمة. كما يبرز في مقالتكم بُعد إنسانيّ راق حين تنصفون المرأة وتعيدون تعريفها بأنها "شريك في العبودية والعمران لا جسد يشتهى"، وهو طرح يرتقي فوق الخطابات الجدلية التي استهلكتها الحضارة المعاصرة. بحق، مقالتكم هذه ليست معالجة أخلاقية فحسب، بل تأمل عميق في ماهية الإنسان كما أرادها الله: مخلوقا متوازنا بين الطين والروح، بين الغريزة والهداية، وبين الرغبة والمعنى. أكرمك الله في الدارين دكتورنا العزيز
د.عبدالحميد حارس
October 15, 2025أحسنتم معالي الدكتور خميس فمقالكم هذا تحفة فكرية وأدبية راقية، يفيض بالحكمة والرؤية العميقة في فهم النفس البشرية وتوجيهها نحو السمو والتوازن. تناولتم موضوع الشهوة والحرية والزواج بلغةٍ واعيةٍ راقية، تجمع بين البيان القرآني واللمسة الإنسانية الرفيعة. أبدعتم في إبراز المعنى الحقيقي للحرية، وربطها بضبط النفس لا بإطلاق العنان لها، وفي بيان أن السمو الإنساني لا يتحقق إلا بالإيمان والعقل الراشد. كلماتكم جاءت كنبراسٍ يهدي الحائرين في زمن اختلطت فيه المفاهيم وتاهت فيه القيم. جزاكم الله خيرًا على هذا الطرح العميق المليء بالنور والفكر الناضج، وجعل ما كتبتم في موازين حسناتكم، ونفع بكم العقول والقلوب، وأدام تألق قلمكم المبدع الذي يكتب بنور البصيرة وصدق الإيمان.
د عبد السميع يونس
October 14, 2025شكرآ دكتور خميس مقال كامل الدسم جميل المحتوي الهادف الأجمل تلك المساحة الفكرية واستدعاء الظواهر الواجب التوفق عندها وتشريحها ومعالحتها بأسلوب جذاب ومفردة قريبة للمتلقي تغازل المعرفة بارك الله في ايامكم وجهدكم
ماجد أحمد النصيرات
October 14, 2025نسق و نظام فكري و لغوي يأخذنا إلى نظام الحياة لتكتمل الصورة بأبهى أطرها... دامت أنفاسك الطيبة دكتورنا العزيز